اتهم عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، القيادي في حركة فتح الفلسطينية محمد دحلان، بـ"زرع عناصر في سيناء لزعزعة الأمن فيها بتمويل من دولة الإمارات".
واعتبر، أن أزمة الجنود المخطوفين الذين تم إطلاقهم الأربعاء الماضي "لم تحل"، وقال لصحيفة «الحياة» اللندنية، في عددها اليوم السبت: "مازلنا في انتظار القبض على الخاطفين وحل أصل الموضوع، وهو تنمية سيناء".
وقال إن دحلان المقرب من دولة "يعمل على زعزعة الأمن في سيناء من خلال زرع عناصر مسلحة فيها، ويجب فتح ملف تحركات عناصر حركة فتح الذين طردوا من قطاع غزة في العام 2006 عقب سيطرة حماس على القطاع".
وأضاف: "دحلان تآمر على ولي نعمته ياسر عرفات والرجل الذي قربه محمود عباس، وهو يتآمر على نفسه، لأن التآمر جزء من تركيبته النفسية.. وإن كان انقلب على عرفات وأبو مازن، فسينقلب قريبا" على أصدقائه الجدد.
وعما إذا كان يتهم دحلان في حادث خطف الجنود، قال: "طبعا. هو يتهم نفسه، فهو يحرك 500 إلى 600 عنصر مسلح يعيثون فسادا في سيناء، وينفق عليهم من خزائن الإمارات، وهذه مصيبة أن يسود مثل هذا الوضع في سيناء".
واعتبر، أن أزمة الجنود المخطوفين الذين تم إطلاقهم الأربعاء الماضي "لم تحل"، وقال لصحيفة «الحياة» اللندنية، في عددها اليوم السبت: "مازلنا في انتظار القبض على الخاطفين وحل أصل الموضوع، وهو تنمية سيناء".
وقال إن دحلان المقرب من دولة "يعمل على زعزعة الأمن في سيناء من خلال زرع عناصر مسلحة فيها، ويجب فتح ملف تحركات عناصر حركة فتح الذين طردوا من قطاع غزة في العام 2006 عقب سيطرة حماس على القطاع".
وأضاف: "دحلان تآمر على ولي نعمته ياسر عرفات والرجل الذي قربه محمود عباس، وهو يتآمر على نفسه، لأن التآمر جزء من تركيبته النفسية.. وإن كان انقلب على عرفات وأبو مازن، فسينقلب قريبا" على أصدقائه الجدد.
وعما إذا كان يتهم دحلان في حادث خطف الجنود، قال: "طبعا. هو يتهم نفسه، فهو يحرك 500 إلى 600 عنصر مسلح يعيثون فسادا في سيناء، وينفق عليهم من خزائن الإمارات، وهذه مصيبة أن يسود مثل هذا الوضع في سيناء".
ليست هناك تعليقات :